سجل سعر الكتكوت الأبيض اليوم عمر يوم استقرار نسبي في الأسواق المحلية ومزارع التربية، وسط حالة من الترقب تسود أوساط المربين والمهتمين بصناعة الدواجن، خاصة مع التذبذب الذي شهدته أسعار الكتاكيت خلال الأيام الماضية، ويأتي هذا التوازن في الأسعار بعد موجة من التراجع أعقبت ارتفاعات ملحوظة بداية الشهر، مدفوعة بتغيرات في أسعار الأعلاف ومدخلات الإنتاج، ويؤكد خبراء القطاع أن السوق بدأ في امتصاص الصدمات الناتجة عن تذبذب سعر الصرف وتكلفة النقل، الأمر الذي انعكس بشكل مباشر على الكتكوت الأبيض وغيره من الأنواع.

سعر الكتكوت الأبيض اليوم عمر يوم

حافظ سعر الكتكوت الأبيض اليوم عمر يوم على مستواه المستقر الذي شهده مطلع الأسبوع، وسط عروض متفاوتة من الشركات والمزارع، وفيما يلي قائمة بأسعار أبرز أنواع الكتاكيت والفراخ والأعلاف في السوق:

  • الكتكوت الأبيض: بين 25 و25.5 جنيه.
  • الكتكوت الساسو: بين 13 و14 جنيه.
  • الكتكوت البلدي الحر: من 7 إلى 7.5 جنيهات.
  • الكتكوت المشعر: بين 7.5 و8 جنيهات.
  • الفراخ البيضاء (بورصة الجملة): حوالي 61 جنيه.
  • الفراخ البيضاء (للمستهلك): بين 61 – 73 جنيه.
  • الفراخ البلدي (بورصة الجملة): حوالي 115 جنيه.
  • الفراخ البلدي (للمستهلك): حوالي 125 جنيه.
  • الفراخ الساسو (بورصة الجملة): حوالي 88 جنيه.
  • الفراخ الساسو (للمستهلك): حوالي 98 جنيه.
  • الفراخ الأمهات (بورصة الجملة): حوالي 60 جنيه.
  • الفراخ الأمهات (للمستهلك): حوالي 70 جنيه.
  • البيض البلدي: بين 125 – 130 جنيه للكرتونة.
  • البيض الأحمر: بين 140 – 145 جنيه للكرتونة.
  • البيض الأبيض: بين 135 – 140 جنيه للكرتونة.
  • علف البادئ: 22000 جنيه.
  • علف النامي: 21800 جنيه.
  • علف البادي نامي: 21000 جنيه.
  • علف البياض 16%: 19200 جنيه.

العوامل المؤثرة على الأسعار

يخضع سعر الكتكوت الأبيض اليوم عمر يوم لتأثيرات عديدة تجعل من تغيره أمر يومي ومتوقع، حيث يتأثر بالسوق ومجريات الاقتصاد المحلي والدولي، وفي مقدمة هذه العوامل تأتي أسعار الأعلاف، فمع أي زيادة في أسعار الذرة أو الصويا، وهما المكونان الرئيسيان لعلف الدواجن، وترتفع تكلفة الإنتاج بشكل مباشر، فيدفع الأسعار للارتفاع، كذلك تكاليف النقل والطاقة تلعب دور حاسم، خصوصا مع التقلبات في أسعار الوقود أو مشكلات التوزيع في بعض المناطق، فينعكس على تكلفة توصيل الكتاكيت للمزارع، كما أن حجم الإنتاج المحلي مقارنة بالاستيراد يشكل عامل مؤثر، فعند تراجع المعروض المحلي ترتفع الأسعار سريعًا نتيجة قلة المعروض وزيادة الطلب.